إشارات إنجيل يوحنّا ج15 المسيح αω الكرمة الحقيقية

نقرأ للمسيح لقبًا جديدًا: الكَرمة الحقيقية. والكرمة شجرة عنب. وقد ورد اللقب في كلام السيد المسيح مع تلاميذه قُبَيل ساعة إلقاء القبض عليه
11 ابريل 2018 - 23:46 بتوقيت القدس

في عنوان المقالة حرفان- الألف والياء- مكتوبان باللغة اليونانية للإشارة إلى أحد ألقاب السيد المسيح المستحقّ كلّا منها، فلم يأتِ المسيحيون بألقابه من بنات أفكارهم بل من الإنجيل! كالألف والياء (رؤيا يوحنّا 1: 8 و11 و21: 6 و22: 13) و{حَمَل الله الذي يرفع خطيّة العالم}+ يوحنّا 1: 29 و36 بالإضافة إلى {ابن الله، كلمة الله، الأمين الصادق...} والمزيد في مقالتي- ألقاب الرب يسوع- المدوَّن رابطها (1) في هامش المقالة.  

أمّا في إنجيل اليوم- الأصحاح الـ15 من إنجيل يوحنّا- فنقرأ للمسيح لقبًا جديدًا: الكَرمة الحقيقية. والكرمة شجرة عنب. وقد ورد اللقب في كلام السيد المسيح مع تلاميذه قُبَيل ساعة إلقاء القبض عليه، فهو 1-5الكرمة الحقيقية والآب هو الكرّام (غارس الكرمة) والتلاميذ هم الأغصان. ونقرأ تاليًا 12يسوع يوصي التلاميذ بالمحبة ويعرّف الحبّ الأعظم: أن يضحّي الإنسان بنفسه في سبيل أحبّائه. 14يسوع يُسمِّي الذين يعملون بوصاياه أحبّاء لا عبيدًا فيُعطيهم الآبُ كلَّ ما يطلبون باٌسم المسيح. 20تشجيع التلاميذ على مواجهة التجارب وتحمّل الاضطهادات. 22رفع العذر عن اليهود. 26المسيح يُرسِل المُعَزّي- روح الحقّ المنبثِق من الآب.

ـــ ـــ

الإشارة الأولى

وفي هذا الأصحاح إشارات كثيرة، إليك منها التالي؛
في قول المسيح: {1أنا الكرمة الحقيقية وأبي الكرّام. 2كل غصن فيّ لا يأتي بثمر ينزعه، وكل ما يأتي بثمر ينقّيه ليأتي بثمر أكثر}+ إشارة إلى المزمور 80: 9-14 وإشعياء 5: 3-4 وإرميا 2: 21 وغيرها. ففي التفسير المسيحي، بتصرّف:-
[ما كان ممكنًا لشخص يهودي أنْ يتوقّع من المَسِيّا أن يشبّه نفسه بالكرمة، فقد ترقّب اليهود مجيئه مَلِكًا مخلِّصًا لهم، صاحب سلطان يردّ لشعبه كرامتهم في العالم ويهبهم سلطة ملوكية. أمّا التشبيه بالكرمة فيخصّ الشعب أو كنيسة الله.
لقد غرس الله جنّة عدن ليتمتع آدم وحوّاء ونسلهما بثمارها، باستثناء شجرة معرفة الخير والشّرّ. فإذْ حَرَمَ الإنسانُ نفسَه من هذه الجنة ليعيش في أرض تنبت له شوكًا وحسكًا، قدّم الله عبر الأجيال إمكانيات إلهية ليجعل من شعبه كرمة مثمرة تقدّم عنبًا يُستخرج منه خمر روحي مفرح. وجاء العهد القديم مليئًا بالمراثي على هذه الكرمة التي لم تثمر إلّا مرارة. فجاء في مرثاة الكرمة التي أنشدها آساف: {نحنُ كرمةٌ نَقَلْتَها مِنْ مِصْرَ وطَرَدْتَ أُمَمًا وغَرَسْتَها. مَهَّدْتَ لجذورِها مكانًا فَغَرَزَت ومَلأتِ الأرضَ. غطَّى ظِلُّها الجبالَ وأغصانُها أرْزَ اللهِ. مدَّت غُصونَها إلى البحرِ وفُروعَها إلى ضِفافِ النَّهرِ. لِماذا هَدَمْتَ سياجها، فقَطَفَها كُلُّ عابِرِ سبيل؟ أتلَفَها خنزيرُ الوعرِ ورَعَتْها وُحوشُ البَرّ}+ المزمور 80: 9-14 هكذا يئنّ المرتِّل، لأن الكرمة التي غرستها يمينُ الرب حطّمت الحصون التي أقامها الرب حولها، ليصير ثمرها لعابري الطريق والخنزير والوحش، لا للرب.

وقدّم لنا الله نفسه مرثاة على كرمه حيث قال: {والآن يا أهل أورشليم ورجال يهوذا، احكموا بيني وبين كرمي. أي شيء يمكن أن يصنع لكرمي لم أصنعه؟ وعندما انتظرت منه أن يثمر لي عنبا لماذا أنتج حصرما؟}+ إشعياء 5: 3-4

مرّة أخرى؛ في مرثاة على الكرمة ذاتها، يقول الله: {وأنا غرستُكِ ككرمة مختارة، ومن بذور سليمة كاملة، فكيف تحوّلتِ إلى كرمة فاسدة غريبة؟}+ إرميا 2: 21
هذه هي مسرّة الله؛ أن يصير شعبه كلُّه كرمة، تهب حياتها لمن حولها، تُفرح قلب الله بثمر الروح، وتبهج السمائيِّين بعمل الله فيها. لكن هذا ما حدث: {إن إسرائيل مثل كرمة مخصبة (جفنة ممتدة- ترجمة فان دايك) يغلّ ثمرا لنفسه. كلما تكاثر محصول ثمره زاد في بناء المذابح، وبمقدار ما تجود أرضه، يتقن بناء أنصابه. قلوبهم كلها خداع...}+ هوشع 10: 1-2
فصار شعب الله جفنة تخرج مرارة لحساب عبادة الأوثان ومملكة الظلمة، ليس كرمة مقدّسة لحساب ملكوت الله! لا وجود لحلّ آخر سوى أن يصير المَسِيّا- المَسِيح- نفسه كرمة حقيقية يتطعم فيها المؤمنون، فيأتون بثمرٍ روحيّ سماويّ فائق.

إنّ السيد المسيح هو الكرمة المغروسة في التربة، إذْ هو الكلمة الذي صار جسدًا (يوحنّا 1: 14) رآه النبي إشعياء 53: 2 بروح النبوة بلا شكل ولا جمال- أمام الخطاة وغير المؤمنين.
ثمر الكرمة الذي يُفرح الله والناس- قضاة 9: 13
ثمر الحكمة- السيد المسيح- خير من الذهب ومن الإبريز- أمثال 8: 19
إنّهُ كرمة يهوذا التي تُغنيه بدم العنب (تكوين 49: 11) وكرمة يوسف التي تجري فروعها على الحائط (تكوين 49: 22) وكرمة إسرائيل التي يجلس تحتها بسلام- الملوك الأول 4: 25

يقول القدّيس يوحنّا الذهبي الفم: "لم يذكر الكرمة هنا لأجل معنى آخر إلّا لكي يعلم التلاميذ أنهم بدون قوة السيد المسيح لا يمكنهم أن يعملوا شيئًا، وأنهم على هذا المثال يحتاجون أن يتّحدوا به كاتّحاد الغصن بالكرمة".
ويقول القدّيس أثناسيوس الرسولي: "إننا أقرباء الرب حسب الجسد، لذا يقول: {أخبِّر باٌسمِكَ إخوتي}+ عبرانيّين 2: 12 والمزمور 22: 23 وكما أنّ الأغصان واحدة مع الكرمة- الأصل- وهي منها (يوحنّا 15: 1) هكذا نحن أيضًا؛ جسد واحد متجانس مع جسد الرب، ومن ملئه نحن جميعًا أخذنا (يوحنّا 1: 16) ولنا هذا الجسد كأصل لقيامتنا وخلاصنا".
...

يُطلَب من الكرمة عنب جيّد (إشعياء 5: 2) وتُطلَب من المسيحي حياة مسيحية لائقة؛ بفكر مسيحي، وسلوك مسيحي، وقلب مسيحي محبّ للبشرية كلِّها. ما نفع الكرمة بلا عنب، ما نفع المسيحي بلا حُبّ؟! ومع النمو المستمر في الحياة المسيحية ومع الثمر المتكاثر، يوجد دائمًا ما لا يرغبه الله فينا فينقّيه، إذ يقوم الله بالعمل ككرّام يقلّم أغصان الكرمة لكي تأتي بثمر أكثر. لقد قال المسيح لتلاميذه عند غسل أقدامهم إنّهم أطهار، لكنّهم يحتاجون أن يمدّ يديه ليقوم بنفسه بغسل أقدامهم حتى تتنقى أو تطهر مما لحق بها أثناء سيرهم في العالم.

الكرمة الحقيقية

يرى بعض المفسِّرين أنّ المسيح هنا يشير إلى يهوذا الإسخريوطي الذي لم يحمل ثمرًا، فاستحقّ نزعه من الرسولية وحرمانه من الملكوت. إنه كشجرة التين التي جاء إليها السيد وهو في طريقه ولم يجد فيها ثمرًا (متّى 21: 19 ومرقس 11: 13) فيبست حالا.

جاء الوعد لمن يأتي بثمر إنه ينقّيه ليأتي بثمر أكثر أو يقلّمه، أي ينزع عنه كل ما هو زائد وما يعوق نموّه وإثماره. هذا التقليم هو اهتمام ورعاية لكي يتزايد الثمر، لا يحمل عنفًا أو قسوة من الكرّام.

يرى القديس يوحنا الذهبي الفم "أنّ التقليم هنا يشير إلى الاضطهادات التي تواجه المؤمنين، فهي لا تحطمهم، بل تزيدهم قوّة وإثمارا".

فالمؤمنون هم الأغصان الكثيرة الظاهرة التي ترتمي في اتجاهات مختلفة لكنها تجتمع معًا في المسيح، الجذر الخفيّ واهب الحياة والثمار، وهو مركز وحدتهم. المؤمنون كأغصان الكرمة الضعيفة التي لا تقدر أن تقوم بذاتها بدون الجذر؛ يقول الرب: {يا ابن آدم ماذا يكون عود الكرم فوق كل عود أو فوق القضيب الذي من شجر الوعر؟}+ حزقيال 15: 2
يقول هنا القدِّيس أغسطينوس: "لا تعجب إذنْ إن كان في تلك الكرمة التي تنمو وتملأ البقاع كلّها (المزمور 80: 9-11) أغصان تُقطع منها- هذه التي رفضت أن تنتج ثمر الحُبّ..."]- بقلم القمّص تادرس يعقوب ملطي.

تجد-ين المزيد من التفسير والإشارات على صفحة "يوحنّا 15- تفسير إنجيل يوحنّا" على گوگل.

ـــ ـــ

الإشارة الثانية

في قول المسيح: {25لكنْ لكي تتمّ الكلمة المكتوبة في ناموسهم: إنهم أبغضوني بلا سبب}+ إشارة إلى: {انظر كيف تكاثر عليَّ أعدائي وهم يبغضونني ظلمًا}+ المزامير 25: 19 وإلى: {مُبْغِضِيَّ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ أَكْثَرُ عَدَدًا مِنْ شَعرِ رَأْسي }+ المزامير 69: 4
ففي التفسير المسيحي، تحت عنوان- الرب يسوع يتنبأ ببغضة العالم لتلاميذه- بتصرّف:
[رأى الرب أنّ موقف الإنسان منه جاء بمثابة تتميم حرفيّ أمام هذا البرهان الدامغ للنّبوّة. ففي المزمور 69: 4 وردت النبوة عن المسيح أنهم أبغضوه بلا سبب. والآن، بعد أن تمّت هذه الكلمة، ذكر الرب كيف أن العهد القديم الذي طالما افتخر به هؤلاء، تنبأ ببغضتهم له هذه التي لا أساس لها. إلاّ أن ورود هذه النبوة لم يكن ليُكرِه هؤلاء القوم بالضرورة على أن يبغضوا المسيح، لكنهم في الواقع أبغضوه بكامل اختيارهم، عن سابق إصرار وتصميم. وإذ رأى الله حصول ذلك، جعل داود يدوّنه في المزمور التاسع والستين]- بقلم وليم ماكدونالد.

وفي تفسير آخر تحت عنوان- محبة بعضنا البعض وكراهية العالم:-
[على قدر الامتياز هناك المسئولية؛ تكلم الرب يسوع إلى اليهود بسلطان وليس كالكتبة فقالوا عنه: {لم يتكلّم إنسان قطّ هكذا مثل هذا الإنسان}+ يوحنّا 7: 46 وكانت هناك أيضًا أعمال قوّته إذْ {جال يصنع خيرًا ويشفي جميع المتسلّط عليهم إبليس}+ أعمال الرسل 10: 38 كانت أعماله نابعة من هذه المحبة وتظهرها، ولذلك كلِّه فليس لهم عذر في بغضهم له. وتمّ ما جاء في المزمور الـ69: 4]- بقلم هلال أمين.

واكتفيت بهذا القدر؛ إذ يجد القارئ-ة تفسير كلّ من الأخ وليم ماكدونالد والأخ هلال أمين وغيرهما على رابط الكتاب المقدَّس التالي
http://www.injeel.com/Read.aspx

شارك المقالة:
هل لديك سؤال عن الإيمان المسيحي؟ نحن مستعدون لاجابتك راسلنا
التعليق على مسؤولية المعلق فقط وهو ليس بالضرورة رأي الموقع
1. زهير الصباغ - العراق 12 ابريل 2018 - 15:04 بتوقيت القدس
ما أروع الرب يسوع في تشبيهنا بأغصان الكرمة ما أروع الرب يسوع في تشبيهنا بأغصان الكرمة
ليتبارك اسم الرب يسوع ما أروعه في تشبيهنا بأغصان الكرمة مرتبطين به روحيا. فهو الكرمة المغروسة بعمق في الأرض والآب القدوس هو الكرّام. والكرمة بطبيعتها جميلة بهية من منا اذا نظر اليها في عنفوانها لا يبتسم فرحا بثمرها. لي في حديقة بيتنا المتواضعة كرمة احبها جدا واعتني بها تذكرني بفرح دائما وخصوصا عند نضوج ثمرها. فكم عظيم انت يارب بهذا التشبيه الرائع. شكرا لك اخي على ابداعك الدائم فكل مقالة تليها اخرى اروع. سلمت يداك والرب يمنحك الصحة والعافية. خالص تحياتي وتقديري
1.1. الكاتب 12 ابريل 2018 - 20:17 بتوقيت القدس
آمين. شكرًا جزيلا
سلام الرب يسوع معكم ومع العراق أشكرك على مرورك واهتمامك وتعليقك الجميل لقد سرني كثيرا والرب يبارك حياتك وتعب محبتك مع تحيتي وتقديري وأطيب التمنيات
2. الكاتب 13 ابريل 2018 - 17:35 بتوقيت القدس
على فيسبوك لينغا 1 حوار- هذه الديانة ليست سماوية على فيسبوك لينغا 1 حوار- هذه الديانة ليست سماوية
Ahmed Jamal هذه الديانة ليست سماوية - - - حكيم هههههه وانت الحكم يعني؟ ههههههه - - - Ahmed Jamal لان كتابها محرف والله لايحتاج الى وسيط في علاقته مع عبده - - - حكيم هذا يؤكد ضعف حجتك وهو عدم وجود دليل يثبت التحريف هههههه - - - حكيم بينما انا استطيع ان اؤكد لك تحريف القرآن وبالدليل والبرهان. واولهم ان القرآن كان من دون تنقيط ومن دون تشكيل، ومن نقطه ومن شكله؟ الا يخطئ البشر؟!!! هل الله قام بالتشكيل والتنقيط ام البشر؟ ولماذا هناك 7 قراءات مختلفة. - - - Ahmed Jamal عندك حق ولكن هل توجد نسخ من القران مختلفة - - - Samir Tabur احمد جمال ..... اختلاف نسخ القرآن دعني أعطيك لمحة عن غبائك المتقع، وأعطيك لمحة عن بعض ترجمات القرآن: وأولا آية من سورة الفاتحة، أحسن ما تقول أني اختار أمثلة فاضحة وهناك الكثير على فكرة:... من وين جابو كلمة "الأكثر Most" في بعض الترجمات؟ الجواب بسيط، المترجم يضع تفسيره ما يظن النص الأصلي يعنيه، لكن الأغبياء مثلك، الذين لا يعرفون يمينهم من يسارهم، لا يميزون الفرق بين ترجمة ونص أصلي!!!! لكن دعني أعطيك شيءا فاضحا، وماذا عن اختلافات في النصوص الأصلية في نسخ مختلفة من القرآن؟ لو قارنا فقط بين القرآن بحسب رواية حفص (توفي سنة ١٨٠ هـ) ورواية ورش (المتوفى سنة ١٩٧ هـ) الفاتحة 4 (حفص)"(مالك) يوم الدين"؛ (ورش) "(ملك) يوم الدين). وهي تبرهن أن التواتر خطأ، لأن هذه آية لا يمكن أن يخطئ بها الحفظة، لو صدقت روايتهم؛ مما يبرهن أنها مشكلة مخطوطات، وليس اختلاف في الحفظ. فضلا عن أن ابن مسعود، لم يشمل الفاتحة والمعوذتين 113 و114 في قرآنه!! الجن 20 (حفص) "قل انما أدعوا"؛ (ورش) "قال انما أدعوا" قراءة حفص: " الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد" وفي قراءة ورش، حذفت كلمة "هو" وعبارة "الله العني الحميد"!! الزخرف 19 (حفص) "وجعلوا الملائكة الذين هم (عباد) الرحمن إناثاً "؛ (ورش) "وجعلوا الملائكة الذين هم (عند) الرحمن إناثاً" الأحزاب 19 (حفص) "لعنا كبيرًا"؛ (ورش) "لعنا كثيرًا" الشمس 15 (حفص) "ولا يخاف عقباها"؛ (ورش) "فلا يخاف عقباها". الحديد 24 (حفص) "فإن الله هو الغني الحميد"؛ (ورش) "فإن الله الغني الحميد"!!! الجن 16 (حفص) "وا لو استقاموا"؛ (ورش) "وأن لو استقاموا" الأعراف 190 (حفص) "له شركاء فيها"؛ (ورش) "له شركا فيها" محمد 4 (حفص) "والذين قتلوا في سبيل" (ورش) "والذي قاتلوا في سبيل". يونس 2 "هذا لساحر مبين"؛ (ورش) "هذا لسحر مبين" الأنبياء 104 (حفص) "كطيّ السجل للكتب"؛ (ورش) "كطي السجل للكتاب" هذا كتاب أم مهزلة!
3. الكاتب 13 ابريل 2018 - 17:38 بتوقيت القدس
على فيسبوك لينغا 2 قال يسوع: لم أرسل الا لخراف بيت إسرائيل الضالة على فيسبوك لينغا 2 قال يسوع: لم أرسل الا لخراف بيت إسرائيل الضالة
Oussama Khellaf قال يسوع: لم أرسل الا لخراف بيت إسرائيل الضالة ، فهل من مشكك - - - Pen of the writer الشك في أمانة بحثك وفي فهمك، للكاتب مقالة عن هذا الموضوع، فبيت إسرائيل هو بيته الذي انطلق منه قائلا لتلاميذه {فاذهبوا إلى العالم كلّه...} وهم خاصّته التي لم تقبل دعوته بصفته النبي الذي تنبّأ عنه النبي موسى فوصف أولئك اليهود بالضلال https://www.linga.org/varities-articles/ODEzNA
4. الكاتب 14 ابريل 2018 - 17:20 بتوقيت القدس
على فيسبوك لينغا 3 انتم الان تقومون بتشكيل الانجيل لماذا؟ على فيسبوك لينغا 3 انتم الان تقومون بتشكيل الانجيل لماذا؟
دعاء الفجر انتم الان تقومون بتشكيل الانجيل لماذا --- Amal Tawfik يعنى ايه تشكيل الانجيل كلام الانجيل عموما حياة لمن يريد الفوز بالحياه الابديه كلام لايستوعبه الاالمختارين من الله --- دعاء الفجر الاستاذ حكيم قال ان القرآن تم تشكيله وتنقيطه بعد فترة وهذا صحيح لان القران كتب دون وضع التشكيل او النقط وعندما دخل الاسلام اقوام اخري بلغات اخري تم وضع علامات الفتح والرفع والضم والجر حتي تكون القراءة سهلة ولا يتغير المعني. ومنذ اشهر قليلة رايت اعلان في التلفزيون يعرض بيع الانجيل المشكل.. والاستاذ حكيم فاهم لكنه سكت -- دعاء الفجر والقران لمن يريد الفوز بالحياة الابديه والحياة الدنويه. --- Pen of the writer دعاء الفجر 1 ههههه أضحكتني! فالتشكيل غير التنقيط الذي يتغير به معنى الكلمة تماما، مثل قبل، قيل، فيل... إلخ. امّا الحياة الأبدية فهذا أولا مصطلح مسيحي، والحياة الأبدية لمن آمن بالمسيح فاديا ومخلصا واعتمد. و2 أن رسولك لم يشفع لنفسه يوم القيامة ولم يضمن الجنة لنفسه فكيف يشفع لك وماذا تنتظر منه؟ هذا الحديث طبعا من كتب المسلمين ليس من جيبي، اكتبه لك مع التشكيل: [لَا يَدْخُلُ أَحَدُكُمُ الْجَنَّةَ بعَمَلِهِ" قالُوا: ولا أَنتَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قالَ: "ولا أَنا، إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللهُ مِنْهُ بِرَحْمَةٍ وَفَضْلٍ] مسند أحمد ج 12 ص449 ومروي أيضا في الصحيحين. فلا تهرف مرة أخرى بما لا تعرف!